الرقاقة التاسعة بفضل الله ...... ( حفلة على اعلامى ) .......
اتفقوا مع بعض قبل الثورة ..
نمشى فى طريق الحرامية والفجرة ..
والشريف فى البلد يطلعولوا ثغرة ..
ده الكل بيتكلم بنفس النبرة ..
شفت كذبهم فنزل من عينى عَبْرة ..
توفيـــــــــــــــــــــــــــــــق عكاشه
ده العكش بيُرفُص رفْص بقرة ..
عامل دماغ تجار البفرة ..
وجايب مذيعة معاه بفضايحها ..
على كرسى جلد قعدها وفرحها ..
وفى اعراض البشر بتدوس ولا يهمها ..
ده عامل قناة بفلوس اُمه وورثها ..
كلامه شهد عند ناس ملعوب فى دماغها ..
وناس تانية بتشوفه علشان يضحكها ..
عبد الرحيــــــــــــــــــــــــــــم على
وواحد عمل نفسه خبير بيتكلم عن الارهاب ..
وراسم للناس صورة ان عيشتهم بقت هباب ..
مش حاسس بوجع خَلْق حياتهم بقت عذاب ..
شايف جمهوره قدامه عبارة عن وش غراب ..
فقالك نلعب على الوضع الصعب والعيشة نخليها خراب ..
قعدت اشوفه لحد فى الاخر ماجالى اكتئاب ..
باسم سوستــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
قلبت القناة على واحد بيرقص وعامل فيها اراجوز ..
ضحكت على ناس زٍعِلِت منه علشان اتكلم ب لغة شذوذ ..
والحقيقة انه خبط فى رئيس عامل فيها صنم منبوذ ..
ووضح لجمهوره نفاق اعلام طول عمره مهزوز ..
بيستنوه كل جمعه علشان يضحك الطفل قبل العجوز ..
واهو كلامه عندهم احسن من كيلو الموز ..
كان نفسى اكتب عليه اكتر بس لقيته هياكل من وقتى ويعوز ..
عمــــــــــــــــــــــــــــــــــرو اديب
وعلشان ماشى عكس الموجه طلعله واحد م الفانوس ..
اقرع وبيتنطط وعامل فيها ملبوس ..
ماسك فى صاحبنا شمال فى يمين وبيدوس ..
بيدافع عن رئيسه العسكرى وحسيت فى لحظة انه جاسوس ..
ده كتير بيتابعه من شعب اهبل ماشى بدماغ جاموس ..
وأحمد بيتصل بيه ومعاه فخرى وهيثم وفردوس ..
فيلم عاملينه عالينا بطريقة وشكل مدروس ..
لميــــــــــــــــــــــــــس الحديدى
وحَرَمُه على قناة الحرامية دايما مرارتها مفقوعة ..
بتخرب فى عيشتنا عينى عينك وبكلمة مسموعة ..
وتدوس على الغلبان بطريقة ناعمة ومشروعة ..
زى الحرباية تتلون وقلوب الناس من كلامها موجوعة

..
وأشوف كذبها بالكامل ولا ألاقى كلمة مبلوعة ..
وعشان بتضلل الناس عُمْر قناتها ماكانت ممنوعة ..
وائــــــــــــــــــــــــل الابراشى
وكان لازم يشاركها فى الكذب واحد بنفس الصورة ..
بيفتى فى كل حاجة وبيألف حتى فى الكورة ..
ماشى بكلام رئيس مسهوك زى النسوان بيرقص تنورة ..
ودماغ الشعب التانى بسحر كذبه مجرورة ..
دول بشر بيتاجروا بالباطل ونفوسهم على الحق مغرورة ..
ويارب ماتغفرله ذنبه حتى لو عمل عمرة مبرورة ..
نفسى اقول اللى عندى من غير نفس مكسورة ..

دى بلدى بتغرق وتضييع ..
والغلابة فى هدومها بتبيع ..
ورمم البلد بتحشش وتصيع ..
حرام على اعلامنا كفاية ترجيع ..
كفاية بقى ده انا بضيع ياوديع ..

الرقاقة الثامنة بفضل الله .... اعتزروا
اخيرا خلاص اترشح الفشيخ ..
واقنع اللى وراه من الصبى للشيخ ..
برتقان فى الصيف وفى الشتا بطيخ ..

هنمشى بالعكس من غير بانجو وحشيش..
والعبيد بيعدوا من غير تفتيش ..
والفقير يخصص من مهيته بقشيش ..
عايش مع الغلابة فى دور التهميش ..
والشعب التانى ماشى اعمى ورا ظلم جيش ..

نور بيقطع فى كل حارة ..
قريبهم مات حطوه فى شكارة ..
بيطلعوا همهم فى دخان سيجارة ..
دى العيشة مرة فى الكوخ والعمارة ..
الكل واقف ومفيش اشارة ..
مش عارف اوصل حتى بطيارة ..
نفسى فى هجرة من غير اعارة ..
او حد يفرحنى فى يوم ببشارة ..
لو بنص رغيف وحتة خيارة ..
ده انا لسه بتكلم فى نفس العبارة ..
وكلامى دايما كان بأمارة ..
ده انا حكيت عن شعب غلبان مفقوع المرارة ..
وعن شاب دين اتقتل ملفه مكنش عليه غبارة ..
دنسوه بغباؤهم وطبعهم المليان حقارة ..
وانا لسه فى ودانى فض رابعة وعربية امن بصفارة ..
وسمعت نفس صوت الرعب من يومين بنفس القذارة ..
مع ابطال بنهتف خارجين من طب وتجارة ..
بنغنى سلمية وكانت الغنوة اجمل عبارة ..
ملناش زعيم الكل واحد من غير ادارة ..
وعين ربى مابتنمش حفظانا من بطش ايد غدارة ..

وفجأة الدنيا اسودت والضرب فى المليان ..
بهجوم مسلح من ظابط معاه بلطجى جبان ..
مش عارف اجرى ولا اقف ادافع عن حقى اللى اتهان ..
كان عندى 2 صحاب واحد مشفش والتانى شاهد عيان ..
راح اللى شاف على اللى مشفش وحكاله المشهد بقلب زعلان ..
رد صاحبه بسب دين وجملة ماانتوا شويه خرفان ..
وف لحظتها اتدبحت مرتين وعرفت انه غلبان ..
اصل الغلب مش قلة مال الغلب فى عقل واقف فى نفس المكان ..
مع انى قلتله الف مرة قبل كده انا اللى غلطان ..
وحبى ليك يخلينى ارميلك نصايح فى طريق سعادتك بالمجان ..
ودعيتلك فى قصايدى قبل كده لو انت فاكر من زمان ..
بس انت اللى عاوز تنسى دعوتى وعامل نفسك من حلوان ..
عذرا ياسادة بس كان لازم اعرفه عقوبة سب الاديان ..

وارجلعكوا من تانى ماشيين على طريق باكوس ..
أثر فيا كلامه اكتر من الحقن واللبوس ..
ودنى اتسدت من كتر كلام حمير على جاموس ..
ده انا مش بشتم وجاى اهدى فى نفوس ..
بسمع منهم كتيييير بس شايفهم قدامى واحد ملبوس ..
او نايم على سرير خشب مليان من تحتى سوس ..
رقاقات باكتبها كل اسبوع عند ناس احسن من البوس ..
بشكرهم جدا وبالذات اخوانا بتوع فاقوس ..
وحبى ليهم طالع من قلبى من غير كلام مدروس ..

الرقاقة السابعة بفضل الله ............ السطر الاخير .......... 
 
بتمشى لقدام و بترجع لورا ..
شكلها مظبوط بس ايه اللى جرى ..
اتسرقت واتسحلت وقفايا اللى اتهرى ..
وبتشتم وبتلعن فى عيشيتنا اللى بقت خرا ..
مسكوها للعتاولة والحرامية ولاد المرة ..

خربوا امها وقعدوا على تلها ..
وكتييييير ينشفها ومرة يبلها ..
واللى مش فاهم بس بيلعن امها ..
وبسببهم كره العيشة واللى عاشها ..

مربوط فى ساقية ورجلة مكتفة ..
و مراته كل سنة بتبقى مخلفة ..
لولادها كل دقيقة ملبسه ومعلفة ..
ده بينسى همه بسجاير ملفلفة ..
وبيصرخ من جوه بس دموعه مجففة ..

انا عندى ناس بتسمع بقلبها ..
سايبة ضهرها وماسكة فى وشها ..
هيموتوا ويقولوا كلمة تودها ..
وعلشان خربها كرهوا شعبها ..
فسمعوا اغنية ايام وبنعشها ..
فرجعوا فرحانيين بيساعدوا اهلها ..
وناس تانية بتسمع من قفاها ..
شلوا امى وزودوا من عياها ..
غباؤهم انتشر بين عشية وضحاها ..
والمرض ظهر وخدها على عماها ..

احكيلك ايه عن السنين اللى ضاعت ..
ولا المجارى اللى طفحت وريحيتها فاحت ..
والغلبان اهو بيشرب والصحة راحت ..
لا لاقى خضار ولا البلحة اللى ناحت ..
وفلوس قليلة ونصها كان شاحت ..
ده الكيل طفح والعملية باخت ..
والالوان اختفت والعمر بقى باهت ..

دايما بنلف فى دايرة مقفولة ..
تعليمنا بايظ وصحته معلولة ..
دول عملوا ناصحين وعارفين الفولة ..
وطلعوا اوسخ من أمنا الغولة ..
وايدى مش طايلاهم وكانت مغلولة ..

فكرهت العيشة على اللى عاشوها ..
الله ينعل ابوها لابو اللى جاب ابوها ..
بذمتك كلامى احلى ولا الايام اللى خربوها ..
ده العمر لحظة وفى الافلام قالوها ..
شفناها سنين ولما جينا نفهم شلوها ..
عاوزينك حمار ودماغك فكوها ..

فعشت عبيط وفى الصيف شتيت ..
لا منى سافرت لارحت ولاجيت ..
بس كنت حافى وع الشوك مشيت ..
وعلى لحم بطنى و بالصبر اتعشيت ..
واهل منطقتى زارونى فى البيت ..
شافوا حالى ولما شفتهم اتغميت ..
لقيت الفقر فى عنيهم وبقلبى حسيت ..
قعدنا نواسى فى بعض ومعاهم بكيت ..
عاوزك تحس بأيامى اللى كنت فيها شقيت ..
قبل ماتعدى م الدنيا وتقول ياريتنى ماعديت ..


 

الرقاقة السادسة بفضل الله ........... مجلس الكفتة .........
طلع وقالى هعالجك بالكفتة ..
وكتب كلامه على حيطه باهتة ...
والصورة انتشرت فى كل حتة ..
الفهولك فى ورقة ولا تاخده فى بالتة ..

وقالى هريحك من فوق لتحت ..
انا كمواطن تعبت فحت ..
بكلام فاضى لااشتريت ولا بعت ..

خلاص اكتشفوا المرض اللعين ..
وعلاجه بالقلى والشوى ع الجنبين ..
واطفح بالشفا فى دقيقتين ..
ماهى سبوبة واتعملت فى ثانيتين ..

ومسكونى السلك العريان ..
وبعت ضميرى بالمجان ..
يوم ماوقفت فى ام الميدان ..
واتقلبت بوكسة ع الغلبان ..

فعملوا جهاز بسلك وفيشة ..
علشان يقنعوا العالم الحشيشة ..
ده المخ فاضى من غير تعريشة ..
خلونى اكره ام العيشة ..

داسوا على العالم الكسيبة ..
واللى باع الفل للحبيبة ..
ريحتهم فاحت وبقت رهيبة ..
والثورجية بيتهم تخشيبة ..

دول لعبوا بعواطف الناس ..
مفيش لارحمة ولااحساس ..
والكل بقى تحت المداس ..
وقالها السيسى لعباس ..

الشعب عبيط وبيهنج ..
واخد الحقنة ومتبنج ..
وفى وش الحق بيتشنج ..
ده بيعمل فيلم وبيدبلج ..

ماشى بالعكس وبيرجع لقدام ..
اصلهم ماشيين برأى المدام ..
وحرمه تستاهل بردعة ولجام ..

امتى هتفوقوا وتبصوا ع الغلبان ..
لا طايلين بطاطس ولا بتنجان ..
وبيسهر الليل علشان تعبان ..
بيكح تراب وحاله عدمان ..

ماتخلصونا م الدوشة والتهليل ..
وفتح الباب وقفل الزمبيل ..
والحقونا بحباية للعليل ..
او تشوفولنا اى كفيل ..

يسفرنى لبلد عربية ..
واخد مهية وقبضية ..
واعيش العيشة الهنية ..
بالفراخ واللحمة وانسى الطعمية ..
ويمكن اغير بكفتة محلية ..

وارجع لبلدى متريش ..
بدل ماانا قاعد وبشيش ..
والباشا هياكل وكيش ..
واعيش العيشة اللى تعيش

الرقاقة الخامسة بفضل الله ......... سقفة للعبيد ......
بنام كل يوم متكدر ..
وبقوم الصبح متعكر ..
برغيفين وشويه شاى بسكر ..
بعملهم بسرعة لاجل افطر ..
وانزل الشارع من بدرى ..
وفى اتوبيس الحكومة وعلى شغلى ..
متمرمط فى الزحمة وبعدى ..
حاسب ياابونا لرجلك تتلوى ..
فى الخنقة والقرف ماشيين ..
دماغنا بتلف وفى الشقا تايهين ..
بكام اللحمة يامعلمين ..
اوزنلى ربع وحط حسابه ع الدين ..
مش عارف اجيب فلوس منين ..
الشهر ماخلصش والجيب فاضى ..
ماتحاولش تتكلم وتعملى قاضى ..
معاك اشترى ممعكش خليك مطاطى ..
وناس بالاوفة بتشيل ..
متقطعة فى اكياس وع التحميل ..
بياكل بالكيلو وبيشرب جنزبيل ..
وصاحبنا واقف يتفرج ..
على الفقير وهو بيعرج ..
مش لاقى قدامه اى مخرج ..
استنى لحد ماعملوا ثورتين ..
واحدة ثورة وكان شعبها ملايين ..
والتانية فرقعة لناس محششين ..
فى 6 ساعات وكانوا مروحيين ..
ثورجية وعليهم القيمة ..
ولابسين جيبة وبلارينة ..
داسوا ع الشهدا ولبسوها فينا ..
نخبتهم بتظهر فى الصورة ..
كل جمعة بدون ضرورة ..
ورئيسهم لابس تنورة ..
فى كلامه ع النسوان بيلمح ..
والست بتفرح وتسيح ..
وجوزها بيرقص ويشلح ..
لو شوب لمون واحنا بنتابعه ..
على رأى بدير يخيب امه ..
وسحر جنابه بيلعب على كله ..
ده بياخد السلم معاه لفوق ..
ولبس شعبهم فستان وطوق ..
تلاقيهم كمان معندهمش ذوق ..
كلامهم دايما هلفطة ..
بيحبوا يعيشوا فى مرمطة ..
ياشعب غاوى الكحرتة ..
عايشين فى دور البلطجة ..
بنادى من بعيد لبعيد ..
صاحبى فى السجن كفاية تعذيب ..
عيشتونا فى ذل العبيد ..
شرايينا اتسدت وماشيين بالوريد ..
منتظر دعم وشويه حنية ..
لو طبق فول وقرصين طعمية ..
هاتولى حقى فى ام القضية ..
قبل مااموت واتدفن بالحيا..

الرقاقة الرابعة بفضل الله (قصة مواطن)

انا المواطن البسيط متكدر وتعبان
ولو جيت سألتنى فى مرة عن حالى هتلاقينى مش تمام

 لسه باكل م الزبالة مع الكلاب اللى واقف معاها الدبان
وكل يوم بتسحب من قفايا مزلول على اللومان 

 فى قضية مااعرفش اولها من اخرها اتلبستلى بالمجان
فضلت واقف جوه القفص مستغرب واضرب اسباع فى اتمان
واسأل نفسى مليون سؤال انا عملت ايه ياجدعااااااااااااااااان
خلاص افتكرت اصل انا امبارح اتكلمت فى حال البلد العدمان
ظنيت ان انا اجرمت وعديت الخط علشان بتكلم بصفتى انسان
عايش عالة فى البلد دى مرة باكل على حساب فلان والتانية على علان
مش لاقى تمن الرغيف ياخلق الله بصرخ بعلو صوتى جعاااااااااااااااان

ولما الظلم زاد وغطى بدأ يظهر رئيس الظلم ويبان

لكن بعد ايـــــــه ده الظلم ظلمات زى ماقال النبى العدنان

 وبدأت روح الثورة تظهر لصور ساطعة لبنات ورجــالة وشبان
زى الاسود فى الحرب واقفين وبعلو صوتهم يسقط الخاين الجبان
مكنش طعم الخوف باين فى الحناجر زى زمان

 صوت الهتاف من شدته كان هيخلع بلاط الميدان

 المشهد كان عظيم والاعظم ان مكنش فيه فرق بين ثورجى واخوان

 الكل واحد والرب واحد زى ماالمطربة غنت وقالت كلنا انســــــــــان

 مسيحى بيحمى ضهر مسلم بيصلى ساجد بين ايدين رحمـــــن
واقف وخايف معاه على وطن واحد كان ضربه الجوع الكفــــــــــران

 بالوحدة الثورة نجحت بعد ايام بغض النظر عن الاديــــــــــــــــــان
واسقطوا بفضل ربى رئيس ووزيره كانوا فاكرين نفسهم فرعون وهامان
والهتاف كان الله اكبر كبيرا ايام ماكان للحرية ميدان
  واستنى منى ابيات جديدة للخيبة اللى حصلت بعد كده يامان

الشعر رقم 3 للشاعر عمار عبد الحكيم (هفضل وراك)

بلدى اللى عشت فيها غريب طول عمرى
لاشفت فيها هنا ولافرح الا من ابويا وامى
ولو جيت سألتنى فى مرة ايه اللى مصبرك هقولك دى اغلى من دمى
رغم الاسى والهم والغم هتفضل تقولى ياابنى
اوعاك فى يوم تسيبنى للظلمة يهتكوا عرضك وعرضى
ولا تسلمنى للخونة اللى لايعرفوا دينى ولا ربى
يمكن يكونوا مسلمين فى الصورة بس والحقيقة دايما عندى 

ان اللى بيعملوه فى ولادى ماتعملش فى حروب الكفار على ارضى
كان مرة واحد صاحبى واحنا بنذاكر قالى كبر دماغك وعدى
دورتها فى دماغى وقلت استحالة الكلام ده يمشى مع عقلى
اصل ابقى منزوع الضمير لو سمعت الكلام ونزلت احارب فى اهلى
وشوف الخيبة كل اما الناس تفوق يرجع يقولك النهاردة ماتش الزمالك والاهلى
بستغرب ياابن عمى على عقلك بقى حتتين حتة عكسى والتانية ضدى
ممكن نكون اختلفنا مع بعض فى الرأى بس ازاى تدوس على دمى
ده انا اقسم بربى مااعملها طول عمرى ودمك عندى اغلى من دمى
هفضل اكتب قصايد فى نصحك يمكن ربنا يسامحك ويهـــــــــــــدى